وفي بيان صادر عن ممثلها، وُصفت وودبيرن بأنها “شخصية طيبة، حنونة، ذات كاريزما، وقوة لافتة”، مشيرًا إلى فخر عائلتها بما حققته خلال مسيرتها المهنية، مع دعوة لاحترام خصوصية الأسرة خلال فترة الحداد.
ولم تكن حياة كيم وودبيرن خالية من الصعوبات، فقد عانت في طفولتها من ظروف قاسية، وتعرضت لتجربة مؤلمة بفقدان طفلها الأول ميتًا بعد ولادته وهي في سن الثالثة والعشرين، ووصفت تلك الليلة في سيرتها الذاتية “Unbeaten” بأنها “الأسوأ في حياتها”، مؤكدة أنها لا تزال تتحدث إليه حتى اليوم.
وقد استدعتها الشرطة في وقت لاحق بعد نشر قصتها، لكن لم تُوجَّه إليها أي تهم، إذ رُفض اعتبار الأمر جنائيًا، واعتُبر انعكاسًا لواقع اجتماعي صعب عاشته العديد من النساء في تلك الحقبة. (ارم نيوز)