مع قرب حلول اليوم الوطني الـ 95، والذي يأتي هذا العام تحت شعار “عزّنا بطبعنا”، نشر الحساب الرسمي للأمن العام، بياناً مفصلاً، يوضح فيه محظورات استخدام العلم السعودي خلال الاحتفال الذي يوافق الـ 23 من سبتمبر من كل عام، وتأتي هذه الخطوة لضمان أن يتم التعامل مع رمز الوطن بكل احترام، وتقدير، يليق بمكانته العظيمة.
إقرأ ايضاً:

إجراءات صارمة لحماية المستهلكين.. السر وراء إغللق خطوط إنتاج 5 مصانع لحوم ودواجنعاجل: سهم أرامكو يشعل البورصة السعودية بارتفاع كبير والمستثمرون في فرحة

وقال الأمن العام، عبر صفحته الرسمية على منصة “إكس”، إنه يحظر رفع علم المملكة باهت اللون، أو في حالة سيئة، مما يفرض على الجميع أن يكونوا على دراية تامة بحالة العلم، قبل استخدامه، وذلك لضمان أن العلم يظهر دائماً في أفضل صورة ممكنة، ويعكس مكانة المملكة المرموقة.

وأشار إلى أنه عندما يصبح العلم بحالة من القدم، لا تسمح باستعماله، يتم إتلافه من قبل الجهة التي تستعمله، وذلك بطريقة تضمن احترام العلم، وعدم امتهانه، أو إلقائه في أماكن غير لائقة، وهذا ما يجب على الجميع أن يدركه، ويعمل به، وذلك في جميع الأوقات.

وأضاف أنه يجب ألا يُستخدم العلم كأداة لربط أو حمل شيء ما، مما يؤكد على أن العلم له مكانته الخاصة، ويجب أن يوضع في مكان لائق، ويتم التعامل معه بكل احترام، وتقدير، وذلك في جميع الأوقات، وهذا ما يميز هذا العلم، عن غيره من الأعلام.

كما يحظر أن يوضع، أو يُطبع العلم على أجساد الحيوانات، مما يؤكد على أن العلم رمز عظيم، ويجب أن يوضع في مكان لائق، ويتم التعامل معه بكل احترام، وتقدير، وذلك في جميع الأوقات، وهذا ما يميز هذا العلم، عن غيره من الأعلام، وهو ما يجب على الجميع أن يدركه.

ولا يجوز استعمال علم المملكة، كعلامة تجارية، أو لأغراض الدعاية التجارية، أو لأي غرض آخر غير ما نص عليه النظام، مما يؤكد على أن العلم له مكانته الخاصة، ويجب أن يتم التعامل معه بكل احترام، وتقدير، وذلك في جميع الأوقات، وهذا ما يميز هذا العلم، عن غيره من الأعلام.

وأكد الأمن العام على أنه يجب ألا يُحفظ العلم في مكان سيء، يسبب تلفه، أو اتساخه، مما يفرض على الجميع أن يكونوا على دراية تامة بمكان حفظ العلم، وأن يكون هذا المكان نظيفاً، ومناسباً، وذلك لضمان أن العلم يظل في أفضل حالة ممكنة، ويعكس مكانة المملكة المرموقة.

كما يجب ألا يثبت العلم، أو يشد على السارية، بل يكون دائماً واقفاً، وحر الحركة، مما يمنحه القدرة على الرفرفة، والتحرك، مع الرياح، ويعطي منظراً جميلاً، ويعكس مكانة العلم، ومكانة الوطن، وذلك في جميع الأوقات، وهذا ما يميز هذا العلم، عن غيره من الأعلام.

وأيضاً، يجب ألا يوضع على العلم، أي عبارات، أو شعارات، أو رسومات، مما يؤكد على أن العلم يجب أن يبقى كما هو، دون أي إضافات، أو تغييرات، وذلك لضمان أن العلم يعكس هويته، ومكانته، ومكانة الوطن، وذلك في جميع الأوقات، وهذا ما يجب على الجميع أن يدركه.

وأشار الأمن العام إلى أنه يجب الامتناع عن تزيين أطراف العلم الوطني، أو وضع أي إضافات عليه، مما يفرض على الجميع أن يكونوا على دراية تامة بهذه التعليمات، وأن يلتزموا بها، وذلك لضمان أن العلم يبقى كما هو، دون أي إضافات، أو تغييرات، وذلك في جميع الأوقات.

كما يجب عدم رفع العلم السعودي بشكل مقلوب أبداً، مهما كانت الظروف، مما يؤكد على أن العلم له مكانته الخاصة، ويجب أن يرفع بالشكل الصحيح، وذلك لضمان أن العلم يعكس هويته، ومكانته، ومكانة الوطن، وذلك في جميع الأوقات، وهذا ما يجب على الجميع أن يدركه.

كما يحظر تنكيس علم المملكة الوطني، أو العلم الخاص بخادم الحرمين الشريفين، مما يؤكد على أن العلم يجب أن يبقى مرفوعاً، ومميزاً، وذلك لضمان أن العلم يعكس هويته، ومكانته، ومكانة الوطن، وذلك في جميع الأوقات، وهذا ما يجب على الجميع أن يدركه.

ويحظر أيضاً استخدام العلم بأي صورة قد تهينه، أو تعرضه للتلف، بما في ذلك طباعته على المواد التي ينوى التخلص منها بعد استخدامها، مما يؤكد على أن العلم يجب أن يتم التعامل معه بكل احترام، وتقدير، وذلك في جميع الأوقات، وهذا ما يميز هذا العلم، عن غيره من الأعلام.

كما يجب ألا يلامس العلم أي شيء أدنى منه، سواء كان أرضاً، أو ماء، أو طاولة، مما يفرض على الجميع أن يكونوا على دراية تامة بهذه التعليمات، وأن يلتزموا بها، وذلك لضمان أن العلم يبقى في مكان لائق، ويتم التعامل معه بكل احترام، وتقدير، وذلك في جميع الأوقات.

وأخيراً، يجب ألا يوضع على العلم، أي شعار، إلا في حالة العلم الخاص بخادم الحرمين الشريفين، حيث يوضع شعار المملكة، وهو السيفان المتقاطعان، وتعلوهما نخلة، وذلك في الزاوية الدنيا المجاورة لسارية العلم، مما يميز هذا العلم، عن غيره من الأعلام.