
reuters_tickers
تم نشر هذا المحتوى على
11 أكتوبر 2025 – 15:49
tag:reuters.com,2025:binary_LOA270511102025RP1-PREVIEW:48000:MP3 mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LOA270511102025RP1-STREAM:22.050:MP3 mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LOA270511102025RP1-STREAM:48000:M4A aac tag:reuters.com,2025:binary_LOA270511102025RP1-STREAM:48000:MP3 mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LOA270511102025RP1-STREAM:48000:WAV wav tag:reuters.com,2025:binary_LOA270511102025RP1-STREAM:48000M:WAV wav tag:reuters.com,2025:binary_LOP270511102025RP1-BASEIMAGE:960X540 jpegBaseline tag:reuters.com,2025:binary_LOP270511102025RP1-THUMBNAIL:160X90 jpegBaseline tag:reuters.com,2025:binary_LOP270511102025RP1-THUMBNAILGRID jpegBaseline tag:reuters.com,2025:binary_LOP270511102025RP1-VIEWIMAGE:512X288 jpegBaseline tag:reuters.com,2025:binary_LOV270511102025RP1-STREAM:1756:16X9:MP4 H264/mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LOV270511102025RP1-STREAM:2000:16X9:MP4 H264/mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LOV270511102025RP1-STREAM:5128:16X9:MP4 H264/mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LOV270511102025RP1-STREAM:6756:16X9:MPG mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LOV270511102025RP1-STREAM:700:16X9:MP4 H264/mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LOV270511102025RP1-STREAM:8256:16X9:MP4 H264/mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LOV270511102025RP1-STREAM:8256M:16X9:MP4 H264/mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LOV270511102025RP1-STREAM:CLOSEDCAPTION:SRT srt tag:reuters.com,2025:binary_LOV270511102025RP1-STREAM:CLOSEDCAPTION:VTT vtt tag:reuters.com,2025:binary_LOV270511102025RP1-STREAM:SHOTLIST:JSON json tag:reuters.com,2025:binary_LWD270511102025RP1-STREAM:13756:16X9:HD1080I50:MP4 mp4 tag:reuters.com,2025:binary_LWD270511102025RP1-STREAM:13756:16X9:HD1080I60:MP4 mp4 tag:reuters.com,2025:binary_LWD270511102025RP1-STREAM:1756:16X9:MP4 mp4 tag:reuters.com,2025:binary_LWD270511102025RP1-STREAM:2128:16X9:MP4 mp4 tag:reuters.com,2025:binary_LWD270511102025RP1-STREAM:6756:16X9:SD525I30:MPG mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LWD270511102025RP1-STREAM:6756:16X9:SD625I25:MPG mpeg tag:reuters.com,2025:binary_LWD270511102025RP1-THUMBNAILGRID jpegBaseline tag:reuters.com,2025:binary_LWD270511102025RP1-VIEWIMAGE:768X432 jpegBaseline من محمود عيسى ورامي أميشاي
غزة/تل أبيب (رويترز) – تدفق آلاف الفلسطينيين نحو الشمال على طول ساحل غزة يوم السبت عائدين سيرا على الأقدام أو على متن السيارات والعربات إلى منازلهم المهجورة والمدمرة، مع صمود وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).
وتراجعت القوات الإسرائيلية بموجب المرحلة الأولى من اتفاق تم التوصل إليه الأسبوع الماضي بوساطة أمريكية لإنهاء الحرب التي أودت بحياة عشرات الآلاف وحولت أجزاء كبيرة من القطاع إلى أنقاض.
وقالت نبيلة بصل بينما كانت تسير على قدميها مع ابنتها “الشعور لا يوصف الحمد والشكر لله… إن شاء الله تكون آخر معاناة إلنا… إحنا مبسوطين عهد الله كتير كتير إنها وقفت ها الحرب وخلصت المعاناة”.
وذكرت أن ابنتها أصيبت في رأسها جراء الحرب.
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر أمني قوله إن ستيف ويتكوف، مبعوث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، كان في غزة صباح يوم السبت لمراقبة إعادة الانتشار العسكري الإسرائيلي.
وانضم إليه قائد القيادة المركزية الأمريكية الأميرال براد كوبر، الذي قال في بيان إن زيارته تأتي في إطار تشكيل قوة مهام لدعم جهود الاستقرار في غزة، بيد أن القوات الأمريكية لن يجري نشرها داخل القطاع.
* عد تنازلي للإفراج عن الرهائن
بمجرد أن أكملت القوات الإسرائيلية إعادة انتشارها يوم الجمعة، وهو ما يبقيها خارج المناطق الحضرية الرئيسية لكنها لا تزال تسيطر على نصف القطاع تقريبا، بدأ العد التنازلي من أجل أن تفرج حماس عن الرهائن خلال 72 ساعة.
وقال هاجاي أنجريست والد ماتان المحتجز رهينة “نحن متحمسون للغاية، ننتظر ابننا وجميع الرهائن وعددهم 48… نحن في انتظار المكالمة الهاتفية”.
ويعتقد أن 20 من هؤلاء الرهائن المتبقين ما زالوا على قيد الحياة.
وتعتقد السلطات الإسرائيلية أن 26 رهينة لقوا حتفهم فيما لا يزال مصير رهينتين غير معروف حتى الآن.
ووفقا للاتفاق، ستفرج إسرائيل بعد تسليم الرهائن عن 250 فلسطينيا يقضون أحكاما بالسجن لفترات طويلة و1700 معتقل احتجزتهم خلال الحرب.
وينص الاتفاق كذلك على دخول مئات الشاحنات يوميا إلى غزة محملة بالمساعدات الغذائية والطبية.
* توقعات بأن يزور ترامب إسرائيل ومصر
تظل التساؤلات قائمة حول ما إذا كان اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن الإسرائيليين والمحتجزين الفلسطينيين، وهو أكبر خطوة حتى الآن نحو إنهاء الحرب الدائرة منذ عامين، قد يفضي إلى إرساء سلام دائم بموجب خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المؤلفة من 20 نقطة.
وقد تظهر الخلافات في كثير من الأمور إذ لم يجر الاتفاق بعد على باقي النقاط في خطة ترامب. وتشمل كيفية إدارة قطاع غزة المدمر بعد انتهاء الحرب ومصير حركة حماس، التي ترفض مطالب إسرائيل بإلقاء سلاحها.
في حديثه للصحفيين في البيت الأبيض، عبر ترامب عن ثقته في صمود وقف إطلاق النار قائلا “القتال أنهك الجميع”. وعبر عن اعتقاده بوجود “توافق” بشأن الخطوات المقبلة، لكنه أقر بأن بعض التفاصيل لا يزال يتعين حسمها.
وسادت حالة من البهجة بين الإسرائيليين والفلسطينيين بعد الإعلان عن الاتفاق لوقف إطلاق النار بعد حرب استمرت عامين قتلت أكثر من 67 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين، ولإعادة الرهائن المتبقين الذين اختطفتهم حماس في هجومها على إسرائيل الذي أشعل فتيل الصراع.
وتقول إسرائيل إن الهجوم الذي قادته حماس على بلدات إسرائيلية في السابع من أكتوبر تشرين الأول 2023 أدى إلى مقتل 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجاز 251 رهينة.
ومن المتوقع أن يزور ترامب المنطقة يوم الاثنين ويلقي كلمة أمام الكنيست، ليكون أول رئيس أمريكي يفعل ذلك بعد جورج دبليو.بوش عام 2008.
وقال ترامب إنه سيتوجه أيضا إلى مصر، ومن المتوقع حضور زعماء دول أخرى.
(إعداد دعاء محمد وأحمد هشام وحاتم علي للنشرة العربية – تحرير حسن عمار)
