ماذا قال الذكاء الإصطناعي عن وضع “حزب الله” الراهن؟ هذا السؤال حملناه إلى “تشات جي بي تي” لاكتشاف المعطيات التي يقدمها عن هذا السؤال، فكانت الإجابة..

 

– الحرب التي دخلها “حزب الله” ضد إسرائيل بين عامي 2023 و 2024 أضعفته إلى حد كبير، حيث تكبَّد خسائر في القيادات، في المعدات، والبُنى التحتية

 

– رغم ذلك، لم تُنهِ هذه الحرب قدرته على العمل كمكون سياسي وعسكري مؤثر في لبنان

 

 

– حالة حرب “المنخفضة الشدة” ما زالت مستمرة، حيث تنفذ إسرائيل خروقات يومية للهدنة

 

– الحكومة اللبنانية باتت تطالب رسمياً بفرض احتكار الدولة للسلاح، والإشراف على ترسانات الجماعات المسلحة في لبنان، بما فيها سلاح “حزب الله”

 

– في المقابل، يرفض الحزب التخلي عن أسلحته، معتبراً أن ذلك يقتصر على التنازل أمام إسرائيل

 

– “حزب الله” حذر من أي محاولة لفرض النزع بالقوة قد تُغرق لبنان في صراع داخلي أو حرب أهلية

 

– الحزب يشير إلى أن الحوار حول الأمن الوطني ممكن، لكن أن تبدأ المساومة من”“نزع السلاح” مباشرة هو أمر مرفوض

 

– “حزب الله” يحاول إعادة بناء هيكليته التنظيمية والتكتيكية، لكنه يواجه تحديات من تراجع الدعم المالي ولوجستيات الإمداد في ظل التحولات الإقليمية

 

– يمتلك حزب الله شبكة اجتماعية وسياسية عميقة في المناطق الشيعية، مما يمنحه قواعد دعم محلية قوية

 

– قدرته على العمل كقوة مقاومة تُستخدم في الخطاب السياسي والعسكري تجعله لاعباً لا يمكن تجاوزه بسهولة في أي تسوية تتعلق بالأمن اللبناني

 

– في كثير من الأحيان، بقاء “حزب الله” كقوة “إستراتيجية” يُنظر إليه كغطاء أو ضمانة أمنية ضد تهامد الدولة اللبنانية أمام إسرائيل

 

– الخلافات الداخلية اللبنانية التي قد تدعم صراعاً سياسياً على بقاء السلاح أو تخفيض دوره

 

– من المرجح أن الحزب سيستمر برفض نزع السلاح الكامل، ولكن قد يدخل في مفاوضات حول “إعادة توزيع مهام” أو “خفض التواجد الميداني العسكري” في بعض المناطق كرسالة تفاوضية

 

– دور إيران ووضعها مع “الحزب” سيكون عاملاً حاسماً في قدرة الحزب على الصمود أو التراجع


مواضيع ذات صلة