وسط أجواء من المرح والفرح، وعلى هدير أصوات محركات الـ «جيت سكي»، عشّاق البحر يمارسون رياضتهم المفضلة، ويستمتعون بها على شاطئ جميرا، وتحديداً في منطقة أم سقيم 1، التي تجتذب الباحثين عن مثل هذه التجارب التي ترفع الأدرينالين، وتحفز هرمون السعادة، وسط الطقس الخريفي المعتدل، لاسيما برفقة الأصدقاء، ومن يتشاركون الشغف نفسه، وحب المغامرة.
![]()
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share
فيسبوك
تويتر
لينكدين
Pin Interest
Whats App
