وأفادت وكالة مهر للأنباء، انه أضاف بابا الفاتيكان أنّ هذه السنة “ستكون سنة يوبيل الأمل، وهذا سيكون مهماً جداً لما جميعاً”.
يُذكر أنّ رئيس المركز الكاثوليكي للإعلام في لبنان، المونسنيور عبدو بو كسم أكد، في وقت سابق، أنّ زيارة البابا، المقررة مطلع شهر كانون الأول/ديسمبر المقبل، لا تزال قائمة.
هذه السنة ستكون سنة يوبيل الأمل وهذا سيكون مهماً جداً لنا جميعاً.
وأوضح المونسنيور، رداً على ما يجري تداوله في التحليلات الصحافية حول احتمالية إلغائِها، أنّ كل ما ينشر في هذا الإطار عارٍ تماماً من الصحة.
وشدّد المونسنيور على أن لا تغيير في جدول مواعيد الزيارة البابوية، وأنّ التحضيرات استكملت لاستقبال “الزائر الكبير”.
وسيتوجّه البابا إلى لبنان في 30 تشرين الثاني/نوفمبر، حيث سيبقى حتى 2 كانون الأول/ديسمبر، وذلك بعد زيارته تركيا، بين 27 إلى 30 تشرين الثاني/نوفمبر.
وستكون هذه الجولة، التي أعلن عنها الفاتيكان قبل نحو شهر، أولى جولات البابا لاوون الخارجية منذ توليه منصبه، في أيار/مايو الماضي.
/انتهى/
