يعود مهرجان دبي للتسوق في دورته الحادية والثلاثين بحملة “تسوّق، امسح واربح” التي تمنح المتسوقين فرصة الفوز بتجارب مجزية وجوائز قيمة عند التسوق من أي من المراكز التجارية الخمسة عشر المشاركة في مختلف أنحاء دبي. وتأتي الحملة انسجاما مع التزام المهرجان بتقديم تجارب مميزة وملائمة للعائلات من سكان الدولة وزوارها خلال أحد أبرز مواسم التسوق السنوية في المدينة.

وتنطلق حملة “تسوّق، امسح واربح” من 5 ديسمبر 2025 حتى 11 يناير 2026، حيث يمكن للمتسوقين الذين ينفقون 200 درهم أو أكثر في أي مركز مشارك الدخول في السحوبات الرقمية الأسبوعية. وتصل قيمة الجوائز النقدية إلى مليون درهم، مع اختيار 30 فائزا طوال فترة المهرجان. وتشهد كل أسبوع فوز ستة متسوقين محظوظين بجوائز نقدية تتراوح بين 10,000 درهم وحتى 33,333 درهما، مما يضيف بعدا حماسيا جديدا إلى نسخة هذا العام من الحملة.

ويمكن للعملاء المشاركة عبر مسح رمز الاستجابة السريعة الموجود في منافذ البيع داخل المراكز المشاركة، ثم رفع إيصالات الشراء عبر المنصة المخصصة. وبعد تسجيل البيانات، يحصل المشاركون تلقائيا على قسائم رقمية بحسب قيمة مشترياتهم. وتقام السحوبات الأسبوعية في 12 و19 و26 ديسمبر 2025، إضافة إلى 2 و11 يناير 2026 على المسرح الرئيسي لمهرجان دبي للتسوق في القرية العالمية.

وتحظى حملة هذا العام بدعم شركة بي يو زد للاستشارات الإدارية والتسويقية بصفتها الشريك المنظم الرسمي. وقال السيد بايجو كورييش، الرئيس التنفيذي للشركة: “لطالما كان مهرجان دبي للتسوق منصة لصناعة لحظات مميزة للمتسوقين، وتأتي حملة هذا العام لتعزيز هذا النهج. من خلال آلية مشاركة رقمية سهلة وجوائز قيمة، نتيح لسكان دبي وزوارها سببا إضافيا لاكتشاف وجهاتها التجارية والاستمتاع بأجواء المهرجان”.

ويواصل مهرجان دبي للتسوق ترسيخ مكانته كأحد أكثر الفعاليات التي ينتظرها الجمهور، لما يقدمه من أجواء نابضة بالحياة في المراكز التجارية ومرافق التجمعات المجتمعية. وتعزز حملة “تسوّق، امسح واربح” هذا الزخم عبر تشجيع مشاركة أكبر من المتسوقين طوال فترة المهرجان.

وتقام الحملة في 15 مركزا تجاريا ومجتمعيا تشمل: مركز الغرير، مركز الخيل غيت المجتمعي، العربي سنتر، باي أفينيو، باي سكوير، دبي فستيفال بلازا، مركز الكرامة، مركز مدن المجتمعي، بالم ستريب مول، ريف مول، مركز سيرينا المجتمعي، مركز الشروق المجتمعي، سيليكون سنترال مول، صن ست مول، ومركز فيلانوفا المجتمعي.