تبدو بحيرة حتّا كأنها مسرح مفتوح يجتمع فيه جمال الطبيعة مع روح المغامرة.. القوارب الملوّنة تنساب فوق الماء الهادئ، بينما تحيط بها الجبال الشاهقة، فتمنح المشهد هيبةً لا تشبه إلا الشتاء في حتّا.. في هذا الفضاء الرحب يصبح التجديف أكثر من نشاط ترفيهي، يتحوّل إلى تجربة شاعرية يعيشها الزوّار بين صفاء الماء وبرودة النسيم، هكذا يعكس شتاء حتّا جماله الحقيقي ليعكس لحظات بسيطة لكنها مُفعمة بالحياة.
![]()
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
Share
فيسبوك
تويتر
لينكدين
Pin Interest
Whats App
