في تصريحات خاصة لتليفزيون اليوم السابع وعبر مقطع صوتى شرحت الفتاة الملقبة بفتاة المترو القصة كاملة، وقالت: “أنا صاحبة واقعة المترو والمسن، واللى الناس كلها بتتكلم عنها من إمبارح، وأنا مش عايزة أقول أنا مين، لأن أنا مش محتاجة شهرة ومش محتاجة تريندات ومش بحبها.


وتابعت “لما صورت الفيديو ده كان هدفي أن أحمي نفسي، وأني أوثق اللي بيحصل، لأن أنا بمنتهى البساطة ست محترمة جداً، اتشــتمت واتقال علي إن أنا مش كويسة، وإنتي مين إنتي وشغلانتك إيه، لمجرد إن عندي غضروف في رجلي، ورجلي مش بتتفرد كويس، يعني لمدة طويلة لو قاعدة لازم أبقى ساندها على حاجة، فحطيت رجل على التانية، ورجلي لتحت مش في وش حد، والمسافة بين الكنبتين اللي في المترو أصلاً بعيدة عن الناس اللى في وشى” .


 


وقالت الفتاة ، “أنا مشوفتش حد، ومش مركزة مع حد، حاطة سماعاتي في ودني وبسمع حاجة، وباصة في تليفوني، اتفاجئت أن في حد بيضربني بعصاية في رجلي، بيشلي رجلي من على رجل بالعصاية، فاتخضيت وبصيت وبقوله في إيه؟ قالي شيلي رجلك من على رجل، فقولتله لأ مش هشيلها، وإنت مالك؟ فقال يعني إيه مالي بيكي، وبدأ يزعق وبدأ الكلام يعلى وبدأ يحصل المنظر والهجوم، وبدأ ييجي يقدم عليا، والناس تحوشه، وناس تانية قاعدة بتتفرج ومش عاوزه تتدخل، وبيقولولى عيب كده ده راجل قد ابوكى من غير حتى ما يعرفوا في ايه”.