تصدر اسم ليلى عبد اللطيف خبيرة الأبراج اللبنانية محرك البحث جوجل خلال الساعات الماضية، بعد ظهورها الأخير بأحد البرامج التليفزيونية  وتحدثها عن توقعها بمرحلة مقبلة شديدة الحساسية خلال النصف الأول من عام 2026، تتكون من سلسلة أحداث سياسية وأمنية وطبيعية معقدة، ستنعكس على الإقليم العربى والعالم بأسره.

ليلى عبد اللطيف
ليلى عبد اللطيف


 


وبمناسبة تصدر ليلى عبد اللطيف خبيرة الأبراج محرك البحث جوجل، نستعرض أبرز الشائعات التي طاردتها خلال عام 2025، وهى :


 


شائعة وفاة ليلى عبد اللطيف بطلق نارى


انتشر خلال عام 2025، شائعة وفاة ليلى عبد اللطيف بطلق نارى ما أثار ضجة واسعة على وسائل التواصل الاجتماعى، وبعد فترة من الوقت من ردت ليلى عبد اللطيف على هذه الشائعة بنشر عبارة تهنئة عيد الفطر على صفحتها الخاصة على “فيس بوك”، حيث كتبت: “أهنئكم بحلول عيد الفطر المبارك، جعله الله عيد فرح وسعادة، وأعاد عليكم هذه الأيام المباركة بموفور الصحة والعافية.. كل عيد وأنتم بخير”، كما صرحت لإحدى الصحف في تسجيل صوتى منسوب لها بأنها بخير وماتردد في الساعات الماضية ماهو إلا شائعات.

رد ليلى عبد اللطيف على شائعة وفاتها
رد ليلى عبد اللطيف على شائعة وفاتها


 


توقعات ليلى عبد اللطيف بإختفاء مواليد


تصدر اسم ليلى عبد اللطيف خبيرة الأبراج خلال هذا العام بعد نشرها بيان على صفحتها الخاصة بموقع “إنستجرام”، والذى كشفت فيه عن أن مقطع الفيديو المتداول على مواقع التواصل الإجتماعى والذى تتوقع فيه باختفاء مواليد 2006 و2007 و2008 و2009 لأسباب مجهولة، ماهو إلا مقطع فيديو مفبرك وليس لها علاقة به.

بيان ليلى عبد اللطيف
بيان ليلى عبد اللطيف


 


وقالت ليلى عبد اللطيف في البيان الذى نشرته على صفحتها الخاصة بموقع “إنستجرام”،:” سيدة التوقعات ليلى عبد اللطيف تنفى بشكل قاطع كل ماجاء في مقطع الفيديو المزور الذى تم تداوله على مواقع التواصل الإجتماعى.. وهى تعود وتؤكد للجميع أن أي كلام أو توقعات لا تظهر فيه ليلى عبد اللطيف بالصوت والصورة فهى مقاطع مزيفة ومفبرطة ومضللة والهدف منها إثارة الخوف والبلبلة بين الناس والنيل من مصداقية ليلى عبد اللطيف.. ومن هنا تتمنى ليلى لمواليد كل هذه الأعوام بأن يبقوا في رعاية الله على الدوام.. وبألف خير على مدى الأعوام”.


وختمت ليلى عبد اللطيف البيان قائلة :” وأتمنى من الجميع أن لا يصدقوا هذه الأكاذيب التي لا تخدم الناس وأن نهاية هؤلاء المضللين بين يدى القضاء العادل”.