تُعدّ الرقصات الإماراتية في الأفراح جزءاً أصيلاً من التراث الشعبي، وتعكس قِيَم الفرح والتكاتف والهوية الوطنية. وفي المناسبات السعيدة تتحوّل الساحات وقاعات الاحتفال إلى مسرح حيّ تُؤدَّى فيه الرقصات الجماعية على إيقاع الطبول والأهازيج، في مشهد يربط الحاضر بالماضي.

وتبقى الرقصات الإماراتية في الأفراح أكثر من مجرد عروض فنية، فهي تعبير حي عن الذاكرة الشعبية، ووسيلة للاحتفاء بالفرح الجماعي، وحفظ الموروث الثقافي للأجيال القادمة.

Google Newsstand

تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news

Share

فيسبوك
تويتر
لينكدين
Pin Interest
Whats App