تذهب لمقابلته في مكان مليء بالكاميرات لكنه يسخر منها و يعطيها كعك الفراولة ( الآثار السبع المشؤومة )
موقع جميل. هناك كاميرات في كل مكان، والكثير من الناس. أنت تعرف حقًا كيفية حماية نفسك. استرخي، إنه نظيف. أنا لا آخذ ما لم أكسبه. لن أقبل منك أي شيء. لم آكل الفراولة. لقد رميتهم بعيدا. نحن، لدي انطباع جيد عنك فعلا. هل تعلم لماذا؟ لا أريد أن أعرف. أنت ماهر. ولكنك تعرف متى تتراجع. يجعل التعامل معك سهل. لقد كدت أن تقتلني. وتسموني ماهر؟ ألا تسخر؟ بجد، انا استطيع ان اقول لقد حصلت على تدريب قوي في فنون القتال التقليدية. لو كنا سنقاتل بجدية، ربما لا أكون منافسا لك. وأستطيع أن أرى أنك مدرب على القتال. إذن ماذا تفعل؟ أيا كان. أنا لست مهتم هل أنت هنا للحديث عن قضية نهر لووما؟ ثم لدي شرط. إستمر. هناك نوعان فقط من الأشخاص الذين يراقبون في هذه الحالة. الأصدقاء والعائلة والقاتل. لقد اشتروا المعلومات من وان فينغهو. السيدة هونغ ولي تان هما من النوع الصديق والعائلي. ماذا عنك؟ أنت تعرف السيدة هونغ جيدًا، وأنت تعرف لي تان، أليس كذلك؟ حسنًا، يمكننا التحدث. ولكن إذا كنت تريد منا أن نشارك كل شيء بينما تحافظ على الأسرار، هذا ليس عادلا. أنا مشغول جداً. إذن تحدث أو سأمشي. هؤلاء هم والدتك وأختك؟ الرجل هو عمي. اسمه لوه وينمياو. إنه مؤرخ. بعد وفاة عمتي، انتقل إلى نهر شياوشانغ مع ابنته بينجتينج للتركيز على أبحاث التاريخ الإقليمي. منذ عامين تقريبًا، لقد اختفى فجأة. قدمت شركة بينجتينج تقريرا. ثم عدت للمساعدة في البحث عنه. ولكن بعد فترة ليست طويلة، لقد عاد للتو من تلقاء نفسه. عم. أب. هل انت بخير؟ أنا بخير. لقد أخبرنا أنه كان إلى بحيرة لووما. كان يسافر كثيرًا للزيارات الأكاديمية، لذلك لم أفكر في الأمر كثيرًا. ولكن في تلك الليلة، لقد حدث شيء غريب. عم، لماذا لا تزال مستيقظا؟ إنه متأخر. عم؟ لو رن, عليك أن تمنعني من القتل. إحبسني. ماذا يقصد؟ ليس لدي فكرة. لقد ضغطت عليه لكنه تصرف كأنه لم يقل ذلك قط. كما كان بعض النكتة المريضة. أعتقد أن تلك اللحظة ظلت عالقة في ذهني. بقيت على الحراسة بعد ذلك. بدأت بإغلاق البوابة في الليل. عمي، أنا قادم. في النهار عندما خرج، حاولت أن أتبعه. عم. ماذا تفعل؟ لقد بدا هادئا على مدى الأيام القليلة القادمة، لذلك خففت حذري. ولكن بعد ذلك… رين، استيقظ! والدي… لقد رحل. لقد أغلقت الباب، أليس كذلك؟ لقد تسلق فوق الجدار. هل يمكنك أن تصدق ذلك؟ كان عمي في الخمسينيات من عمره، ليس قويا جسديا، ولم يكن بإمكاني حتى ركوب الدراجة. ورغم ذلك فقد تسلق جدارًا يبلغ ارتفاعه أربعة أمتار. اعتقدت أن الرجل ذو الشعر الرمادي سيكون من السهل التعامل معه. ولكنني لم اتوقعه يكون قوية بشكل لا يصدق. لقد طاردته على الفور ومر عبر زقاق. وكان هناك منزل يحترق. وكان الناس يتقاتلون في الداخل. هل دخلت؟ وكان المشهد في الداخل فظيعا. هل كان لي تان هناك أيضًا؟ في البداية، اعتقدت أن لي تان هو القاتل. لأنه عندما دخلت، رأيته يخنق عمي. أنت تعرف كيف هو الأمر. لقطة واحدة، وتقفز إلى الاستنتاجات حتى لو لم يكن هذا هو الحقيقة. أحصل عليه. لذا لقد ضربت لي تان. وهنا هرب عمي. رأيت عينيه. الذي – التي شهوة الدماء. لقد أدركت على الفور أنني كنت مخطئا. اتضح أن عمي هو القاتل. عندما طاردته، لقد رأيت سرعته وقوته. لا يمكن أن يكون هذا عمي. لكن لقد كان هو بالفعل. ماذا حدث بعد ذلك؟ رين، ماذا حدث لأبي؟ عم. هل قتلت أحدا؟ أخبرتك لا دعني اخرج. بينجتينج, احصل على الحبل. الآن! لقد قمت بربط عمي. ثم ذهبت للبحث عن لي تان. وكان هو الشاهد الوحيد. لقد كان لزاما علي أن أعرف ما حدث.