وفي هذا المجال، تشير المصادر إلى “محادثات في الساعات الـ48 المقبلة مع ممثلين عن حركة حماس، التي ستعرض مقاربتها لعملية تسليم السلاح”.
وعن التحديات التي ستواجه العملية مع الانتقال إلى المرحلة المقبلة من تسليم السلاح، في ضوء المواقف الصادرة عن بعض الفصائل والتي اعترضت على تسليم سلاحها، لا تُخفي المصادر الفلسطينية وجود وتأثير “المواقف المتشددة لدى بعض المجموعات والرافضة بشكل مطلق لتسليم سلاحها، وذلك على أساس عناوين خاصة بالمخيم وبالوضع الأمني فيه، وخصوصاً أن عين الحلوة قد شهد في مراحل سابقة إشكالات أمنية، بينما لا يزال باب التفاوض مفتوحاً مع حركة حماس كما الجبهة الشعبية، وذلك في إطار محاولةٍ للربط بين بعض المطالب التي تتعلق بالواقع الإجتماعي للمخيمات”.